| قصص مفيدة | |
|
+4لوركا بلقيس رضا_الفلسطيني merella 8 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
merella عضو جديد
عدد الرسائل : 28 العمر : 40 تاريخ التسجيل : 28/11/2007
| موضوع: قصص مفيدة 28/11/2007, 10:58 am | |
| مرحبا للكل رح افتتح صفحة حط فيها كتير قصص منها ديني منها تربوي منها فيو عبرة ومنو لمجرد انو قصص ... بتمنى تعجبكون .... لاني انا من عشاق القصص لانها بتوصل افكار للكبير والصغير بسلاسة كتير كبيرة ...
رح بلش بأول قصة
قص صديق لي ...أنه كان يسير مرة على شاطئ مهجور في المكسيك لحظة الغروب,أثناء سيره, لاح له خيال شخص على بعد...مع اقترابه...لاحظ أنه رجل من السكان الاصليين للمنطقة..ولاحظ ايضآأنه ينحني للأرض يلتقط شيئا ليرميه بعيدآ في الماء...ثم يعود وينحني ويرمي شيئآفي الماء.. مع اقتراب صديقي..أدرك أن الرجل يلتقط نجمة البحر التي جرفتها الامواج الى الشاطئ ويرميها في البحر...ولا يتمقف عن فعل ذالك!!! تعجب صديقي! اقترب من الرجل..(.مساء الخير ايها الصديق..كنت اتساءل مالذي تفعله؟)...أجاب الرجل:انني اعيد نجمات البحر الى البحر..انظر انه آوان الجزرالآن وكل هؤلاء النجمات قد جرفن الى الشاطئ, واذا لم أعدها الى البحر ستموت من نقص الأكسجين...آة فهمت .. قال صديقي .. ولكن هناك الآلاف منهم على الشاطئ, لن تستطيع أن تعيدهم جميعآ..ان هذا يحصل لآلاف النجمات على امتداد هذا الشاطئ الطويل...آلا تدرك أنك لن تحدث فرقآ...!؟ ابتسم الرجل..وانثنى ملتقطآ نجمة بحر...ثم رفع ذراعه ورماها بعيدآ في البحرقائلآ: ولكني أحدثت فرقآ لهذة...! ) هناك العديد من الاشياء الصغيرة التي نستطيع عملها دون مجهود يذكر.. ولكنها تجعل من عالمنا ... عالمآ أفضل
سلام الرب ميمو | |
|
| |
رضا_الفلسطيني عضو ذهبي
عدد الرسائل : 209 العمر : 46 المكان : KUWAIT المهنة : ENGINEER تاريخ التسجيل : 07/11/2007
| موضوع: رد: قصص مفيدة 28/11/2007, 11:04 am | |
| جميل ميريلا قصه حلوه و بتعرفيني بحب اسمع قصصك كمان تحياتي مرموره | |
|
| |
بلقيس عضو ذهبي
عدد الرسائل : 452 الهوايات : الرسم \ العزف والاستماع للموسيقى تاريخ التسجيل : 28/10/2007
| |
| |
لوركا مشرف عام
عدد الرسائل : 362 تاريخ التسجيل : 19/10/2007
| موضوع: رد: قصص مفيدة 28/11/2007, 11:40 am | |
| صديقي رضا أنت وأنا شهادتنا غير مقبولة بالعزيزة ميريلا
وبلقيس "نص نص "
ومع ذلك سوف أكد على فكرة أنه للعمل قيمة مهما كان فلا تستخف بعملك
فهو يحدث فرقا ما ولو في أعماقك وقناعاتك
ميرلا العززية لك محبتي
لوركا | |
|
| |
merella عضو جديد
عدد الرسائل : 28 العمر : 40 تاريخ التسجيل : 28/11/2007
| موضوع: سيجارة تتحدث 29/11/2007, 10:28 am | |
| شكرا رضوشة وبلقيس وبابيتو لوركا عمروركون ويلا هي تاني قصة لشوف مين رح يستفاد منها
أنا لفافة من التبغ صغيرة الحجم, أنيقة المظهر، عُرِفتُ من قديم الزمان ، ولي اصدقاء كثيرون في كل مكان ، ألبس رداءً جميلاً من الورق الأبيض ، واسكن داخل علبة انيقة مزينة برسومات جميلة ، تجدني في كل مكان ، فانا احتل مركزاً ممتازاً في جيوب اصدقائي ، واستقر على مكاتبهم نهاراً وتحت وسائدهم ليلاً ، واشغل مكاناً كبيراً في واجهات المحلات ورفوف الدكاكين وأملأ يافطات الاعلانات الضخمة ذات الالوان المضيئة . وتجد صورتي في الجرائد اليومية والمجلات ، ورائحتي تملأ جو الصالونات والقطارات وعربات الترام .
ان اصدقائي يخلصون لي اشد الاخلاص فيقدمونني الى اصدقائهم ومعارفهم . ويبالغون في اكرامي فيصنعون لي علباً من ذهب ويشعلونني بولاعات من فضة ، وقد توطدت صداقتي بالكثيرين منذ زمن بعيد فان 90% من اصدقائي تعرفوا بي وهم بعد احداث في سن المراهقة ، اذ وجدوا فيّ شبعاً لغرورهم وعلاجاً لمركب النقص فيهم ، اذ اظهرهم بمظهر الرجولة واوحي لهم بالاعتداد بالذات فيتباهون بي أمام الآخرين ولا سيما من الجنس الآخر ، ان اصدقائي من كل جنس ومن كل طائفة ، فيهم الغني والفقير ، العالم والجاهل ، الشيخ والشاب ، الرجل والمرأة . توطدت صداقتي معهم على مر السنين والأيام فأصبحت جزءاً لا يتجزأ منهم . ومهما طرأ عليهم من ظروف فانهم لا يتركونني ، لقد مرض بعضهم ونصحه الطبيب بالابتعاد عني ولكنهم فضلوا البقاء في المرض على ان يبغضوني ، وبعضهم افلس واحتاج للقوت الضروري ليسد به رمقه ورمق اولاده ، ولكنه ازداد تشبثاً وتعلقاً بي .
لقد صدق أحد المعجبين بي حينما قال: "لقد عزمت ان اذهب الى الجحيم لأتمكن من اشعال سيكارتي هناك" . ان اصدقائي على استعداد كامل للتضحية في سبيلي مهما كلفهم الأمر ولقد ضحّى بعضهم بماله وصحته ومستقبله وحياته الأبدية لكي يرضيني ، انهم ينفقون عليّ بسخاء الآلاف المؤلفة ، فالذي يدخن 30 سيكارة في اليوم ، عندما يصل الى سن السبعين يكون قد انفق ثروة لا تقل عن ما يعادل ثلاثين الف دولار وخمسمئة أخرى على اعواد الثقاب .
أما عن قوتي وتأثيري فحدث ولا حرج ، فأنا احوي 19 مادة كيماوية لكل منها تأثير خاص ، وأهم هذه المواد النيكوتين وحامض البروسيك والبيرودين والكرولين والفرفورال ، والكمية التي احتويها من هذه المادة الأخيرة تزيد على ما يوجد منها في اوقيتين من الوسكي وعن طريق هذه المواد المختلفة وبما لي من سلطان في تكوين عادة ، اضمن سيطرتي الكاملة على كل قوى الانسان حتى لا يستطيع الانفكاك مني .
وأنا اسير في طريق معيّن فأبدأ من اصابع اليد حيث اضع وصمتي عليها ثم انتقل الى الفم حيث اترك آثاري على الأسنان، ثم اتجه الى الحنجرة فالهبها ، ومن هناك انزل الى القصبة الهوائية حتى اصل الى الرئتين فاحدث احتقاناً والتهاباً في اغشيتهما المخاطية التي تشكو وتئن بصوت مرتفع يسمونه السعال الذي لا يتأثر بأي دواء من ادوية السعال المعروفة واحياناً اتسبب عن غير قصد مني في اصابة بعض اصدقائي بسرطان الرئة . ومن الرئتين اشق طريقي الى الدورة الدموية حيث اترك رواسبي على جدرانها فاصيبها بتقلص الشرايين وتجلط الدم احياناً ثم اصل الى القلب فازيد من عدد ضرباته وخفقاته . وفي امكاني ان اؤثر على المعدة فافقدها الشهية واصيبها بالتهابات قد تصل الى حد التقرح، وفي مقدرتي ايضاً ان اؤثر على الجهاز العصبي فاجعله قلقاً مضطرباً وعلى العينين فيصعب عليهما رؤية الأشياء بوضوح ، وقد حاول بعضهم ان يضعف تأثيري عليهم فوضعوا داخلي قطعة من الفلتر ولكنها لم تستطع ان تحجز سوى 10% مما احتويه . ولكن تأثيري الأكبر هو على نفسية اصدقائي ، فأوحي لهم باستحالة البعد عني واخيفهم وازعجهم من محاولة تركي ، وبذلك تضعف مقاومتهم تدريجياً ويفقدون ثقتهم بأنفسهم فيستسلمون ويصبحون لي عبيداً اذلاء .
وان كنت آسفة على شيء فهو: أن بعضاً من أعز اصدقائي قد استطاعوا الافلات من قبضة يدي . لقد عرفوا الخسارة التي حلت بهم في السير معي وتأكدوا من الخطر المحدق
سلا م الرب ميمو | |
|
| |
رضا_الفلسطيني عضو ذهبي
عدد الرسائل : 209 العمر : 46 المكان : KUWAIT المهنة : ENGINEER تاريخ التسجيل : 07/11/2007
| |
| |
merella عضو جديد
عدد الرسائل : 28 العمر : 40 تاريخ التسجيل : 28/11/2007
| موضوع: رد: قصص مفيدة 2/12/2007, 10:03 am | |
| وهي المزيد رضوشتي وعقبال ما تخلص من رفيقتك السيجارة
وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.
وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها. ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن.
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار ! وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية. نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له. كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت
سلام الرب ميمو | |
|
| |
وسن عضو ممتاز
عدد الرسائل : 171 العمر : 37 تاريخ التسجيل : 01/11/2007
| موضوع: رد: قصص مفيدة 2/12/2007, 10:26 am | |
| ميرلا
جميله هذه القصه
والجميل ان نقف دائما عند امر صغيره لكنها ذات تاثير واضح وقد تفوق ما هو دائما على السطح.
كل الود ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ*
وسن | |
|
| |
merella عضو جديد
عدد الرسائل : 28 العمر : 40 تاريخ التسجيل : 28/11/2007
| موضوع: رد: قصص مفيدة 11/12/2007, 2:21 pm | |
| الرمل والصخر يحكى أن صديقين كانا يسيران معـاً فى الصحراء، و حدث أثناء سيرهمـا أن المناقشة احتدت بينهما، و تطورت إلى مشاجرة حتى أن أحدهما صفع الآخر على وجهه صفعة قويـة. أحدثت الصفعة جرحاً شديداً فى مشاعر الصديق الآخر، لكنه بدلاً من أن ينطق بكلمة، أنحنى على الأرض وكتب على الرمال : "اليوم صفعنى أعز أصدقائى صفعة قوية على وجهى". أكملا كلاهما السير عبر الصحراء إلى أن وصلا إلى واحة جميلة حيث قررا أن يستريحا قليلاً، ويستجما فى البحيرة التى أمامهما وبينما هما يسبحان، سحبت دوامة مائية الصديق الآخر الذى صفعه صديقه وأصبح على وشك الغرق. فأسرع الصديق الأول وأنقذه على آخر لحظة بأعجوبة شديدة. بعد أن تعافى الصديق الذى كان على وشك الغرق، قام وأتجه ناحية صخرة كبيرة وأمسك بحجر وحفر هذه الكلمات "اليوم أنقذنى أعز أصدقائى من موت محقق بعد أن كنت أغرق". استغرب الصديق الأول الذى كان قد صفع صديقه في بداية الرحلة من تصرف هذا الصديق، وسأله فى فضول: "عندما صفعتك على وجهك، كتبت حماقتى على الرمال، لكن عندما أنقذتك من الغرق، حفرت معروفي علي الصخرة. فلماذا؟". فأجاب الصديق الآخر وقال: "عندما يخطئ صديق فى حقى بطريقة تجرح مشاعرى، فأنا أكتب ما فعله على الرمال، حتى تأتى الرياح وتمحو ما كتبت. لكن حينما يصنع معى معروفاً، فأنا أحفره على الصخرة، لكى لا تستطيع أى قوة فى الطبيعة أن تمحوه بل تظل تذكاراً إلى الأبد". ثم تعانق الصديقان طويلاً، وتعمقتالصداقة بينهما لسنوات العمر كله. " مياه كثيرة لا تستطيع أن تطفئ المحبة سلام الرب ميمو | |
|
| |
noon مشرف عام
عدد الرسائل : 608 تاريخ التسجيل : 02/11/2007
| موضوع: رد: قصص مفيدة 12/12/2007, 5:16 am | |
| عزيزتي ميريلا: مهلاً يا ميريلا، نريد أن تختمر قصصك فينا قبل أن نرد. ................ الرمل والصخر: ذكرتني بداية القصة بقول قيصر روما لأعز أصدقائه بروتوس عندما تآمروا عليه، فكانت ضربة صديقه بروتوس هي القاتلة عندما قال قولته المشهورة: (حتى أنت يابروتوس)، ثم قرأت القصة وتوقفت عندها فخطرت لي أغنية فيروز، وتعبيرها عن الحب ورسوخه في أغنية (بكتب اسمك ياحبيبي ع الحور العتيق)، القصة بمجملها تطفح بالحكمة، فهناك فروق شاسعة بين ما هو ثابت وما هو متحول، وبالتأكيد وبكل جزم لن تكون محطات السواد في حياتنا إلا من المتحولات،فلنكتب على الصخر دائما يا ميريلا . ............. أما القصة الأخرى التي دارت أحداثها في المشفى، فقد كانت رائعة لما تحمل من فكرة عميقة في ثناياها، وآمل أن يستفيد منها كل قارئ، فهي انتصار على اليأس وعدم الاستسلام والركون للواقع، بل تجاوز بطل قصتك الأعمى واقعه وفاق المبصرين. ملاحظة إخراجية بسيطة على نهاية القصة، وهي موت البطل الأعمى، فقد كان لموته دلالة سلبية، أي كان من الأفضل لبطا من هذا النوع متوقد الذهن منفتح البصيرة أن يستمر في الحياة، ومثل هؤلاء الناس القادرين على تحويل التشاؤم إلى يأس والسواد إلى بياض هم الذين يفترض أن يستمروا في الحياة، لذلك كان في موته رؤية تشوبها الرؤية الضعيفة لما يجب أن تكون عليه الحياة. لفافة التبغ: ميريلا حاجي السيجارة عم تدبحنا بتجي وبتذكري المدبوح بالسكين!!!!! .................. تقبلي مروري المتواضع الاختلاف في الرأي لا يلغي المودة ميريلا شكراً لحضورك بيننا .......... noon | |
|
| |
merella عضو جديد
عدد الرسائل : 28 العمر : 40 تاريخ التسجيل : 28/11/2007
| |
| |
General مشرف جناح
عدد الرسائل : 253 العمر : 43 المكان : روسيا المهنة : engineer تاريخ التسجيل : 29/10/2007
| موضوع: رد: قصص مفيدة 24/12/2007, 2:27 pm | |
| رائعة جدا هذه القصص و الحقيقة إن قصصك لها روعة المحاكاة ما بين النفس و العقل في محاكاة بسيطة وصور رائعة و استخلاص العبر منها أروع من الروعة و الحقيقة لا اعرف كيف اشكرك على هذه القصص المزينة بروعة الصور و الكلمات و كل عام و أنتي بألف خير بمناسبة أعياد الميلاد و رأس السنة جنـــــــــــــــــرال | |
|
| |
LASCAR متحكم رئيسي
عدد الرسائل : 203 العمر : 46 تاريخ التسجيل : 05/06/2007
| موضوع: رد: قصص مفيدة 25/12/2007, 4:28 am | |
| شكراً merella على القصص الرائعة وننتظر المزيد ميمو
كوني بخير دائماً | |
|
| |
merella عضو جديد
عدد الرسائل : 28 العمر : 40 تاريخ التسجيل : 28/11/2007
| موضوع: القناعة كنز لا يفنى 3/1/2008, 10:26 am | |
| شكرا يا جنرال ويا لاسكار عمروركون الحلو وهي قصة انشالله تعجبكون
كان رجل قروّي يعمل حجّارًا، وكان يجلس كل صباح ينقر الحجر ويكسب عيشه وعيش أولاده. ويوما ما، سمع صوت جنود يقتربون منه، ويفتحون الطريق لشخص مهم كان سيمرّ من هناك. سأل: "من هو الشخص المهم الذي سيمرّ"؟ قالوا له: "إنّه وزير". شعر الرجل بالغيرة، وطلب من الله أن يحوّله إلى وزير... فحوّله الله إلى وزير. وبدأ يسير ويتخايل.
وذات يوم، أتى خبرٌ أن الملك سيمرّ. فاصطفّ الوزراء باحترام، ليمر الملك. شعر الرجل الذي أصبح وزيرا أن هنالك من هو أهمّ منه، فشعر بالضعف وطلب من الله أن يحوّله ملكا. وكان له ذلك.
وذات يوم، أراد الرجل/الملك أن يذهب إلى الصيد، فرافقه الخدم وفتحوا الطريق أمامه كي يصيد. وإذ بالسماء ترعد والمطر ينهمر فخاف الملك واختبأ. عندئذ شعر الرجل/الملك أن هناك من هو أقوى منه. فطلب من الله أن يصبح غيمة تحمل المطر لأن الملك نفسه يخاف من الغيمة. فكان له ذلك. سارت الغيمة في السماء، وأخذت تلقي المطر على الأرض وتنظر برضى إلى الناس يتراكضون كي يحتموا من المطر. لكنها رأت أن الماء عندما يسقط على صخرة كبيرة، كان يرتدّ عنها عاجزًا عن اختراقها. شعر الرجل/الغيمة أن هنالك من هو أقوى منه ويتحدّاه. فطلب من الله أن يتحوّل إلى صخرة كبيرة. فكان له ذلك...
وقفت الصخرة شامخة أبيّة تتحدّى المارّين والغيم وعناصر الطبيعة، إلى أن أتى يوم، اقترب عاملٌ حجّار من الصخرة وبدأ يكسّرها بإزميله الحاد حتى تحوّلت إلى قطع صغيرة.... شعر الرجل/ الصخرة أن هناك من هو أقوى منه، فطلب من الله باتّضاع أن يعود حجّارًا كما كان. فكان له ذلك.
سلام الرب ميمو | |
|
| |
merella عضو جديد
عدد الرسائل : 28 العمر : 40 تاريخ التسجيل : 28/11/2007
| موضوع: رد: قصص مفيدة 22/1/2008, 9:58 am | |
| الزوجان السعيدان
كان في احدى المدن زوجان فقيران يعيشان حياة مليئة بالسعادة وكان الحب بينهما يزداد يوما بعد يوم وكان لكل منهما رغبة فالزوج يملك ساعة ذهبية ورثها عن ابيه ويتمنى الحصول على سلسلة من نفس المعدن ولكنه لا يستطيع بسبب الفقر والزوجة تملك شعرا ذهبيا وتتمنى الحصول على مشط جيد ولكنها لا تستطيع بسبب الفقر. ومع مرور الزمن نسي الزوج سلسلته وبقي يفكر كيف يجلب مشطا جيدا لزوجته وفي نفس الوقت نسيت الزوجة مشطها وبقيت تفكر كيف تجلب السلسلة الذهبية لزوجها وفي يوم الذكرى العاشرة لزواجهما تفاجأ الزوج اذ راي زوجته قادمة اليه وقد قصّت شعرها الاشقر الجميل فقال لها ماذا فعلت بشعرك ايتها الغالية؟ وعندها فتحت يديها فلمعت فيها سلسلة ذهبية وقالت لقد بعته لاشتري لك هذه فقال لها الزوج وقد اغرورقت عيناه بالدموع ما الذي فعلته يا عزيزتي؟ واخرج من جيبه مشطا جميلا وقال وانا بعت ساعتي واشتريت لك هذا وعندها تعانقا دون ان يقولا شيئا كان كل منهما غنياً بالاخر.
بتمنى كون هيك انا وزوجي للابد ( طبعا انا لسى ما تزوجت بس يعني بيجيني الدور هههههههههههههههه) سلام ا لرب ميمو | |
|
| |
بلقيس عضو ذهبي
عدد الرسائل : 452 الهوايات : الرسم \ العزف والاستماع للموسيقى تاريخ التسجيل : 28/10/2007
| موضوع: رد: قصص مفيدة 22/1/2008, 11:12 am | |
| ميريلاااااااااا مشكوره كتير هلى هالقصص الرائعه يلي كل وحده منهم بتحمل في طياتها مغزى وافاده نتعلم منه
تحياتي لكي
وننتظر االمزيد | |
|
| |
General مشرف جناح
عدد الرسائل : 253 العمر : 43 المكان : روسيا المهنة : engineer تاريخ التسجيل : 29/10/2007
| موضوع: رد: قصص مفيدة 2/2/2008, 11:56 pm | |
| امممممممممم أنو ميمو وين قريانون هدول و من زمان بس جد مالي عم بتزكر بس شكرا كتير لالك | |
|
| |
| قصص مفيدة | |
|