أشعلت شمعتين

أشعلت شمعتين..
أضاءت العينان...وتفتح الورد على الخدين ...
تراقصت وتمايلت...
ومعها انتفضت الحياة في أعماقي
فارقت أحزاني وعانقت الحب الآتي
سحبتها إلى أحضاني أهنئها بربيعها الثاني
حلا وأي حلا
من عينيها تخرج لك الدنيا
تسحرك وتغرقك في بحر شقاوتها
تسلل إليك وتسحبك إلى عالمها
فتعيد رسم الأمل والحياة والحب


(تم التعديل وفقاً لملاحظة العزيز نون مع محبتي )

كانني ارى تباشير
وليست ككل التباشير
انها تنطق من عيون تحنو على
زهره جديده تفتحت بين ازهار الياسمين

جميله تلك اللغه التي تطل من كلماتك

وجعلها مصدر سعاده دائمه لك


وكل ايامها ربيع
لوركا ................

اقتل لظى الديجور في أعماقنا
واشعل شموعك أيها الولهانُ .......... (نون)
............
صور الحب دائماً تكون شفافة رائعة خالدة مؤثرة مبحرة في أعماقنا
لماذا نرتجف ونخشع لتلك الكلمات
أو ليست لأنها لا تشبه أي كلام آخر.
دمت بخير عزيزي لوركا
ولو أن لي ملاحظة قواعدية عليك منذ بداية المقطوعة (أشعلت شمعتان) فرفعت (شمعتان) على أنها فاعل (ويجب أن تكون فاعل) وهي في النص مفعول به (أشعلت شمعتين)
..........
تقبل مروري
noon

لها حبي ولها امنياتي..
تلك التي رسمت الامل في عينيك..
حلا واي حلا !!
حلا الايام والسنين..
انشوده الحب والحنين.
ربيع زهرتك الثاني..
و..للمئه والعشرين..

دمت غاليا

وسن كنت أنتظر مرورك من هنا فشكرا لك


نون ألا يجوز للشاعر ما لايجوز لغيره
(انتبهت متاخرا وقد سبق السيف العزل)
مع محبتي

أما أنتي أيتها الغروب فقد أطلتي وتأخرتي
فلا تجعليني أنتظر أكثر
لك مودتي

ليبرك الله لك بها يا لوركا ولملأ لك من الجنة والحلا
مجد




...........................

لوركا شكرا لك

حلا وأي حلا
لك في قلبي كل الغلا
دعيني أطفيء معك الشموع
وأطبع على جبينك قبلة
مرددة كل عام وانت أحلى من الحلى
وأغلى من الغلا


لوركا العزيز
مني لحلا ألف أمنية وقبلة
قرَ أعينكم بها

لي فشمعيتين شمعة
استظل بيها

فأنا مهما اغيب

تبقى دموع شمعتك


مأوي


عدت لاكون بين ظلال شمعة

مجد - لاسكار - السوري
هلا - اشراقة

شكرا لمروركم ومشاركتكم





لك محبتي