* ~ $ ~ طرائـــــف و غرائــــب الاخبـــــــــــــــار ~ $

صـفر (الثانوية العامة) يدخل تركيا موسوعة جينيس

أنقرة : فى واحدة من أغرب النتائج التى يمكن أن تلحق بموسوعة جينيس للأرقام القياسية حصل خمسة وستون ألف طالب تركى على درجة صفر فى الإمتحان الموحد المؤهل لدخول المدارس الثانوية فى البلاد لهذا العام . وقد تم اعلان نتائج الإمتحان الذى يعتبر إجتيازه شرطا لازما للالتحاق بالمدارس الثانوية فى تركيا حيث أخفق 10% من الطلاب المتقدمين من الحاصلين على شهادة الإعدادية فى الحصول على أى درجة وحصلوا على نتيجة صفر فى هذا الإمتحان . وجاءت هذه النتيجة بمثابة صدمة مؤلمة للرأى العام التركى الذى أصبح على يقين من وجود خلل فى نظام التعليم فى البلاد مما جعل هؤلاء التلاميذ يقضون سنوات طويلة من حياتهم العلمية فى المدارس ليحصلوا فى النهاية على درجة صفر بالرغم من ظاهرة الدروس الخصوصية التى تشكل عبئا ماليا ونفسيا هائلا على عاتق الأسرة التركية . وزاد من خطورة الموقف أن نحو اثنين وثلاثين ألف طالب تركى حصلوا منذ أيام أيضا على درجة صفر فى إمتحان الثانوية العامة المؤهل للالتحاق بالجامعة . وكانت الصدمة الثانية هى فوز طالبة من محافظة صانلى أورفة الفقيرة بالمركز الأول فى الإمتحان فى الوقت الذى تشير فيه الإحصاءات الى أن ثلاثين ألف فتاة فى هذه المحافظة وحدها لا يتم ارسالهن للمدارس إضافة لثلاثين ألف فتاة أخرى من نفس المحافظة يهربن من الدراسة للعمل فى الزراعة وجنى المحصول .

مواطن يأخذ إجازته الأولى بعد 30 عاماً من العمل

منذ ما يزيد على الثلاثين عاماً ظل المواطن محمد علي البزي مواظباً على أداء مهام وظيفته الادارية في مستشفى صقر التابعة لمنطقة رأس الخيمة الطبية من دون الحصول على اجازة سنوية. والغريب في الامر ان البزي (54 عاما) المقيم في منطقة الظيت هو الذي حرم نفسه من الاستمتاع بالعطلات السنوية.

ويبرّر البزي ذلك بقوله: لم أر لزوماً لعطلة تحرمني من مزاولة عملي الذي أعشقه. وكان البزي بدأ في العام 1973 عمله بمنطقة رأس الخيمة الطبية، ومنذ ذلك الحين لم ينقطع عن مقر عمله. وما يحكى عنه انه كان اول العاملين مجيئاً وآخرهم مغادرة.

وبعكس ما يفضل الآخرون فإن البزي لم يغادر أرض الدولة بدافع الترويح عن النفس، وفلسفته في ذلك تقوم على «أنه ما من مكان في الكون أحلى من ديرتنا». وقبل فترة من الزمن، أثار البزي دهشة زملائه في العمل حين تقدّم بطلب الحصول على اجازة لأيام معدودة. ولأن تلك كانت المرة الأولى التي يقف فيها البزي امام موظف العطلات فقد قوبل طلبه بكثير من الاستغراب.

وعلق البزي قائلاً: خطر لزملائي انني «اتغشمر»، وبينهم من قال لي كيف تطلب إجازة وانت ما زالت على قيد الحياة!!
وبالطبع، فقد حصل البزي على عطلة مدتها 90 يوماً ومع ذلك لم يغادر رأس الخيمة فقد امضاها في منزله حيث يقيم وابنه الوحيد بعد وفاة زوجته، كما انه التقى الاصدقاء في مجالسهم وزار الأقارب.
وقد اسفرت هذه العلاقة الوطيدة بين البزي والوظيفة العامة عن رصيد وافر من العطلات يبلغ 990 يوما ويقول الببزي ان علاقته بالوظيفة تأثرت سلبا نتيجة تقدم العمر، مشيراً الى انه من الاهمية بمكان الترجّل عن صهوة العمل لإفساح المجال امام جيل الشباب. ويرى الكثيرون في البزي موظفاً نموذجياً هام عشقاً بالوظيفة العامة ويستحق التقدير.

هندي ينتشي يومياً بـ 3 جرعات كهرباء

يزعم رجل من ولاية أوتار براديش الهندية أنه لا يشعر بالنشوة الحقيقية إلا إذا أخذ 3 جرعات من الكهرباء الحية يومياً.ويقول الرجل الذي يدعى سادهو مانغال انه اكتشف بالصدفة ان الصعق بالكهرباء يجعله يشعر بأنه مخمور، وأنه يواظب منذ ذلك الحين على الامساك بأسلاك كهرباء عارية كي يستمد جرعات من الاثارة والنشوة.
ونقلت احدى الصحف المحلية عن مانغال البالغ من العمر 54 عاما قوله انه بحث عن النشوة في العقاقير المخدرة وفي لدغات الثعابين والعقارب الا انه لم يجدها سوى في جرعات الكهرباء.
وتعليقاً على تلك الحالة الغريبة قال أحد الاطباء المحليين: «من المعروف أن الجسم البشري يســتطيع أن يتحمل ويمتص الصدمات الكهربائية التي لا تزيد قوتها على 12 فولتا, إلا انه في حال هذا الرجل يمكن القول ان تعرضه المستمر للصعقات القوية ساهم في تعزيز قدرة جسمه على التسامح مع التيار الكهربائي الأشد قوة»

فتح عينيه بعد غيبوبة 19 عاماً

عندما فتح تيري واليس عينيه منذ عام في بلدة بيج فلات الصغيرة بولاية أركنساس لم تكن تلك عملية استيقاظ عادية. لقد عاش رجل ولاية أركنساس غيبوبة استمرت 19 عاماً ولذا فعندما فتح عينيه فجأة وتكلم وطلب من أمه زجاجة بيبسي كانت تلك اللحظة التي يطلقون عليها اسم المعجزة وكانت تلك قصة تصدرت عناوين الأخبار في كل العالم.
ولم يتمكن الصحفيون من معرفة القصة بشكل كاف حينئذ. ويواجه الرجل البالغ من العمر 40 عاماً طريقاً طويلاً أمامه مملوءا بالمعالجين وأياماً لاعادة التأهيل. وقالت أمه أنجيلي واليس في مقابلة تلفزيونية مع وكالة الأنباء الالمانية : «إن تيري صحته على ما يرام». ‏
وقالت ان ابنها الذي دخل في غيبوبة في عام 1984 اثر اصابته في حادث سيارة قد حقق تقدماً هائلاً ففي البداية استطاع ان ينطق بكلمة بيبسي وكلمة مام. وفي خلال أسابيع بدأ في التحدث بجملة كاملة وأن يحكي نكاته المعتادة. وقالت أنجيلي واليس إنه تعرف على كل شخص كان يعرفه قبل الحادث ولكن الامر سيستغرق فترة أطول مع تذكره الأحداث القريبة. ‏
وأضاف المتحدث باسم العائلة درو نيدربيلت ان الاشياء التي تحدث قبل 10 الى 15 دقيقة من الصعب ان يتذكرها. وفي الوقت الذي تتحسن فيه قدرته على الكلام فإنه مازال مصاباً بشلل رباعي. وقصة المعجزة تم نسيانها الآن وبدأت حقيقة اعادة التأهيل الشامل وفواتير طبية باهظة التكاليف. ‏

عن طريق الخطأ بعد 46 عاماً

في واقعة غريبة لا تخلو من الطرافة رفع زوجان قضية على الحكومة اليابانية بعد أن تبين لهما أن ابنهما اللذان ربياه على مدى أربعة عقود وستة أعوام ليس ابنهما الحقيقي وأنهما حصلا على هذا الطفل بطريق الخطأ في مستشفى ولادة حكومي. ووفقا لصحيفة يوميويوري شيمبون فإن الطفل ولد في أبريل من عام 1958 في مستشفى سوميدا التابع للحكومة ورباه الزوجان منذ هذا الوقت.

وظل الابن يتساءل دوما عن السر في أنه لا يشبه أي من والديه. وعندها قرر هو وأهله الخضوع لفحص الحمض النووي الذي أثبت بعدها أنه لا توجد أي صلة بيولوجية بينه وبينهما. وقرر الاهل والابن على آثرها مقاضاة حكومة طوكيو لان «السبب الذي فكرنا فيه هو حتما حدوث خطأ في تسليم المواليد في المستشفى». ويطالب الزوجان والابن بنحو 300 مليون ين (9,2 مليون دولار) كتعويض.

بائع خضراوات صيني يرتكب المخالفة المرورية نفسها 105 مرات

تقدم بائع خضراوات صيني من المحكمة بطلب الغاء غرامات ضده يتجاوز مجموعها دخله طوال عام تراكمت لارتكابه نفس المخالفة المرورية 105 مرات متتالية محملاً المسؤولية لاجهزة المرور لانهم تقاعسوا عن ابلاغه بمخالفة القانون في وقت مبكر.
ونقلت رويترز عن وسائل الاعلام المحلية قولها أن كاميرات تسجيل المخالفات المرورية ضبطت البائع أكثر من مئة مرة يمر بسيارته من امام لافتة كتب عليها ممنوع الدخول فى طريق يصل بين منزله و المكان الذي يبيع فيه الخضراوات. ‏
وأضافت ان البائع لم يكن يعلم بمخالفاته حتى ذهب الى مكتب ادارة المرور حيث ابلغ ان عليه دفع 10500 يوان 1270 دولاراً وبعدما اضطر لدفع الغرامات تقدم بدعوى قضائية لاستعادة أمواله والحصول على 3000 يوان اخرى كتعويض عن مبيعات الخضراوات التي فقدها أثناء معركته القضائية.

ديك صينى غريب يجلب اموالا طائلة لصاحبه

بكين: يدور حديث أهالي مقاطعة آنهوى شرق الصين حاليا حول ديك غريب الشكل له رأسان وثلاثة سيقان ويجلب لصاحبه يوميا أموالا طائله حيث يستثمره فى مصارعه الديوك والتى لم يهزم فيها قط ويحصل على مبالغ كبيرة من السائحين لتصويرهم معه حتى انه قام بالتأمين علية بمبلغ حوالى 15الف دولار امريكى كأحد ممتلكاته النفيسة
وقد عرضت الحكومة المحلية للمقاطعة على المواطن الصينى صاحب هذا الديك والذى يمتلك مزرعه لتربية الطيور شرائه مقابل مبلغ كبير من المال بهدف إخضاعه لسلسلة من التجارب العلمية لكنه يرفض باستماته قائلا:
"من الاستحالة التفريط فيه كل الناس لديهم دجاجا يبيض ذهبا أما أنا فلدى الديك الذى يبيض ذهباً "
ويقول صاحب الديك إنه يزن قرابة 1650 جراما الا أن الشيء المدهش حقا أنه خرج الى الحياة برأسين لكن لم يكن له ثلاثة سيقان حتى أنه أعتقد فى بداية الأمر أن الساق الزائدة هى جزء من أحشائه برزت الى الخارج نتيجة مصارعته للديوك الأخرى ثم تأكد له لاحقا إنها ساق مكتملة النمو غير أنها لا تتحرك لدى سير الديك بل تتبع الساقين الأخريين

سمكة عملاقة تلتهم تمساحاً ضخماً في غمضة عين

حبس الآباء أطفالهم داخل البيوت وأبقى الناس على حيواناتهم الأليفة داخل أقفاصها بعد أن سمعوا من شهود عيان بوجود سمكة آكلة لحوم البشر شاهدوها وهي تبتلع تمساحاً أمريكياً بطوله في غمضة عين.
فقد تلقى مسؤولو الحياة الفطرية هذه الأخبار المرعبة وعمدوا إلى نفي صحتها باعتبارها مما يتناقله الناس من الشائعات والأساطير الخالية من الحقيقة. ولكن ستيف باترز الباحث المتخصص في الأسماك شرع في البحث عن حقيقة تلك السمكة العملاقة والتحقيق مع الشهود الذين أكدوا له الخبر مدعمين أقوالهم بالصور التي التقطوها لذلك المخلوق الخطير من مسافة بعيدة.
يقول باترز "البيانات التي جمعتها حتى الآن تشير إلى أننا نتعامل مع سمكة عملاقة من آكلات لحوم البشر، يبلغ طولها بين 20إلى 30قدماً، ولعلها من نوع أسماك التومان الآسيوية التي تعرف بسمكة رأس الثعبان".
وقد حذر باترز من تلك السمكة بإعطائه معلومات عنها:
ـ لها شهية كبيرة في التهام جميع أنواع اللحوم حتى بني جلدتها.
ـ تتكاثر بسرعة مذهلة.
ـ لها قدرة كبيرة على تنفس الهواء و"المشي" في البرية لمدة قد تصل ثلاثة أيام.
ـ القدرة على افتراس رجل كامل بالغ في غضون ثوان معدودات.
وقد وصف الصياد دلفين وينترز (43عاماً) السمكة بأنها تلتهم ضحتيها في لمح البصر مهما كان عظم حجمها حيث قال "كنت في الموضع الذي اعتدت أن اصطاد فيه كل يوم، وكنت في ذلك اليوم أحاول اصطياد سمكة ضخمة لوجبة الغداء في البيت. فرأيت تحت الماء شيئاً ارتفعت معه الأمواج وتعكر صفو المياه فتراقصت دواخلي طرباً بالصيد الثمين أول الأمر. وتحول لون الماء إلى الأحمر. ثم ظهر لي من تحت الماء رأساً كبيراً، وكان فمها في حجم غطاء ماكينة سيارتي (موديل74) تماماً، ورأيت داخل فمها تمساحاً مكتمل النمو وهو يحاول الإفلات من انيابها دون جدوى".
تسمر وينترز في مكانه ولم يستطع حراكاً وهو يرى بأم عينيه هذا المخلوق الغريب وهو يكمل التهام ماتبقى من التمساح الأمريكي. قال وينترز "لما انتهى هذا المخلوق العملاق من افتراس التمساح تلفت يمنة ويسرة كأنما يبحث عن شيء يكمل به عشاءه، فراعني أن أكون أنا الضحية القادمة، فأطلقت ساقي للريح صوب سيارتي".
كما شاهدت السمكة كارلا ماكنتوش ( 23عاماً) عندما كانت تتمشى حول البحيرة فهزتها الجلبة التي أحدثتها السمكة داخل الماء. تقول كارلا "اعتقدت أول الأمر أن شخصاً مايتابعني من خلفي. ثم رأيتها تخرج رأسها من الماء. فخررت راكعة على ركبتي دون وعي مني. ثم استجمعت شجاعتي للنهوض، وركضت بكل قوتي باتجاه البيت. وإنني أقسم أنني لن أنس منظر ذلك "الشيء" العملاق حيث لم أكن اتصور البتة أن ثمة مخلوقاً بهذه الضخامة".
ولم يتصدر تعليق رسمي من إدارة الحياة الفطرية حتى الآن . قال باترز "يجب إخطار جميع سكان المنطقة بهذا الخطر الماثل حتى لايؤخذوا على غرة".

إعدام كلبي حراسة لأنهما لم ينبحا أثناء فرار خمسة سجناء

قامت سلطات احد السجون الصربية في سومبور (شمال) باعدام كلبي حراسة اعتبرا مسؤولين عن فرار خمسة سجناء، وفق ما أوردت وكالة بيتا الصربية واعتبر الكلبان مذنبين اذ انهما لم ينبحا للفت انتباه الحراس لدى هروب السجناء الخمسة.واعدم الكلبان في المأوى المحلي للكلاب، ما أثار احتجاجات حادة من قبل جمعية حماية الحيوانات في سومبور.وقالت برانكا باسكو ممثلة جمعية اركا ان الكلبين لم يستحقا الاعدام، ولا يمكن ان يكونا المسؤولين الرئيسيين عن هروب السجناء.واضافت كان يمكن معاقبتهما بإجراء تأديبي او احالتهما الى التقاعد المبكر، مثلما حصل مع الحراس.كما احتجت باسكو على وسيلة إعدام الكلبين، مشيرة الى انه كان يجدر اعدامهما حقنا.وتم العثور على ثلاثة من السجناء الخمسة الذين هربوا، في حين لا يزال اثنان فارين.

استيقظ ضميره بعد 24 عاما فدفع فاتورة الفندق

قال مسؤولو فندق في مدينة «كريستيا نساند» النرويجية انهم تلقوا اخيرا رسالة اعتذار مع مبلغ من المال من شخص مجهول اوضح ان ذلك المبلغ هو قيمة فاتورة لم يسددها قبل 24 عاماً.
واوضح مدير الفندق ان ذلك الشخص شرح في رسالته المكتوبة بخط اليد انه اقام في الفندق لمدة 3 ايام في خريف العام 1980 وانه غادر المكان آنذاك دون ان يدفع فاتورة الحساب، الا انه ظل يعاني من وخزات الضمير طوال تلك السنوات فقرر ان يدفع ما عليه. ‏
وفي رسالته التي لم يذيلها بتوقيعه، اعتذر ذلك الشخص عن فعلته كما ارفق رسالته بورقة نقدية من فئة 500 كرونر (ما يوازي 80 دولاراً اميركياً» مكتفياً في ختام الرسالة بوصف نفسه بانه :«شخص يريد ان يصلح اخطاءه كي يريح ضميره». ‏
وتعليقاً على تلك الرسالة قال مدير الفندق انه لم يصادف حالة مشابهة طوال السنوات العشرين الماضية التي قضاها في مجال العمل الفندقي. واضاف المدير: المبلغ الذي وصل مع الرسالة سنتبرع به لمصلحة الاعمال الخيرية كي نثبت لذلك الشخص اننا سامحناه».

شو عامل اقامة انت هووووووووون

قديش عم يعطوك الشباب ...

طيب قديش تاخد وتبطل تتعامل معهم ..........

لك مودتي

lorka

* ~ $ ~ *طرائـــــف و غرائــــب الاخبـــــــــــــــار * ~ $

* ~ $ ~ طرائـــــف و غرائــــب الاخبـــــــــــــــار ~ $